مقال 3 بقلم سامى العربى بتاريخ 14-2-2015
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
((((((( حكم الإعلام فى شرع دولة الأقزام 1 )))))))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= ربما يرى من يقرأ هذا العنوان - لأول وهلة - أنه بحاجة الى
مزيد بيان وتفسير , إذ أنه يحمل عدة معانٍ قد يخطر بعضها أول ما يخطر على ذهن
القارئ ويتوارى البعض الآخر أو قد يكون العنوان بحاجة الى تأويل لدى البعض الذى لم
يفهم لأول نظرة ما هو المراد من هذا العنوان ...لذا اردت الا امر على هذه النقطة
مرور الكرام ..و أردت عامدا أن أشير الى المعنى المراد من العنوان أولا.. لما له
من أهمية كبيرة فى فهم السياق اللاحق فى المقال ...
أقول وبالله التوفيق ...
******ما هى دولة الاقزام ؟؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= إن دولة الأقزام (هى دولة الانقلاب العسكرى على الرئيس الشرعى والمسار الحر الذى كانت عليه مصر ..وإن شئت فقل دولة الاحتلال الصهيوأمريكي ..الخليجوعسكري ..) تلك الدولة شرعت لها شرعا غير شرع الله ..وفى هذا الشرع حرمت وجرمت كل صوت حر ..وكل قلم حق .. وقصفت الاقلام ..ورفعت الاقزام ...
أقول وبالله التوفيق ...
******ما هى دولة الاقزام ؟؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= إن دولة الأقزام (هى دولة الانقلاب العسكرى على الرئيس الشرعى والمسار الحر الذى كانت عليه مصر ..وإن شئت فقل دولة الاحتلال الصهيوأمريكي ..الخليجوعسكري ..) تلك الدولة شرعت لها شرعا غير شرع الله ..وفى هذا الشرع حرمت وجرمت كل صوت حر ..وكل قلم حق .. وقصفت الاقلام ..ورفعت الاقزام ...
**** حكم الاعلام ....؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= مبدئيا... اى ما هو حكم امتهان مهنة الاعلام ...او حكم من امتهن مهنة الاعلام ..فى دولة الاقزام ...وسيتم بيان ذلك لاحقا فى سياق المقال ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= مبدئيا... اى ما هو حكم امتهان مهنة الاعلام ...او حكم من امتهن مهنة الاعلام ..فى دولة الاقزام ...وسيتم بيان ذلك لاحقا فى سياق المقال ...
**** فى شرع ؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= أى أن الاقزام قد اختلقوا لهم ( افكا وكذبا) ..شرعا جديدا ...وحللوا فيه وحرموا كما يحلو لهم ..سواءا بما انزل الله او على غير ما انزل الله ..لا يهم ( فى شرعهم ) ...المهم هو ان لهم شرعا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ( فى ظنهم الباطل ) ..وهذا الشرع حدوا له حدودا ..ومن هذه الحدود هو حد متعلق بمهنة الاعلام ...فى شرع دولة الاقزام ....سيأتى لاحقا بيان حكمها فى دولتهم المزعومة ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= أى أن الاقزام قد اختلقوا لهم ( افكا وكذبا) ..شرعا جديدا ...وحللوا فيه وحرموا كما يحلو لهم ..سواءا بما انزل الله او على غير ما انزل الله ..لا يهم ( فى شرعهم ) ...المهم هو ان لهم شرعا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ( فى ظنهم الباطل ) ..وهذا الشرع حدوا له حدودا ..ومن هذه الحدود هو حد متعلق بمهنة الاعلام ...فى شرع دولة الاقزام ....سيأتى لاحقا بيان حكمها فى دولتهم المزعومة ..
******** من هم الاقزام ....؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- هم قبائل عسكرية بخلفية صهيوأمريكية... و بغطاء نقدى خليجى (سعودى وإماراتى وكويتى.. زى الرز..حسب مصطلحاتهم السوقية ).. وبغطاء سياسى (أوروبى) ... وبغطاء حقوقى ( أممى ودولى واقليمى ) ..
2- من أشهر ما يعرفون به انهم يحصلون فى الثانوية العامة (إن دخلوها اصلا ) على نسبة لاتزيد غالبا عن 50% ..ثم يلتحقون بكلية العسكر الحربية الوطنية ( المهلبية ) ..وتتميز هذه القبائل بالعنصرية والعنجهية .فهم لا يدخلون (بضم الياء وسكون الدال وكسر الخاء ) جنتهم (الزائفة ) أى دخيل عليهم له قريب متطهر.. ولو على بعد الدرجة السادسة من هذا المتطهر ..فلسان حالهم يقول ..(أخرجوهم من قريتكم ..إنهم أناس يتطهرون ) ..
3- ثم يتدرجون الى ان يتخرجوا ثم يرسلون فى بعثات وتدريبات غربية وامريكية ثم يعودون ليمارسوا وطنيتهم على شعبهم بعمل اقتصاد قائم على الزيت والسكر والمكرونة والكحك والحلل والغسالات والبوتاجازات ..بدون اى تكلفة او ضريبة ثم اذا ما تكرموا وتفضلوا باعطاء شعبهم كسرة خبز منها (التى هى ملك للشعب اصلا ) جعلوا قرودهم تتشق لهم بالوطنية والقومية والمهلبية والملوخية الى غير ذلك من النفاق الجلى ....
4- ولو فكر مجنون (فى شرعهم ) أن يطلب منهم ميزانية او عرضا للوارد والصادر والايراد والارباح . ..أطاحوا به و قاموا عليه بانقلاب عسكري غاشم أطاحوا فيه بكل كبير وصغير ..وغنى وفقير ..وشاب وشيخ ...وقتلوا وحرقوا وسحلوا وعذبوا واغتصبوا ..ولو قال لهم احد ماذا تفعلون ؟؟؟.هذا حرام!!! ...جعلوه وراء الشمس (كما يرددون دائما ..كالببغاء ) ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- هم قبائل عسكرية بخلفية صهيوأمريكية... و بغطاء نقدى خليجى (سعودى وإماراتى وكويتى.. زى الرز..حسب مصطلحاتهم السوقية ).. وبغطاء سياسى (أوروبى) ... وبغطاء حقوقى ( أممى ودولى واقليمى ) ..
2- من أشهر ما يعرفون به انهم يحصلون فى الثانوية العامة (إن دخلوها اصلا ) على نسبة لاتزيد غالبا عن 50% ..ثم يلتحقون بكلية العسكر الحربية الوطنية ( المهلبية ) ..وتتميز هذه القبائل بالعنصرية والعنجهية .فهم لا يدخلون (بضم الياء وسكون الدال وكسر الخاء ) جنتهم (الزائفة ) أى دخيل عليهم له قريب متطهر.. ولو على بعد الدرجة السادسة من هذا المتطهر ..فلسان حالهم يقول ..(أخرجوهم من قريتكم ..إنهم أناس يتطهرون ) ..
3- ثم يتدرجون الى ان يتخرجوا ثم يرسلون فى بعثات وتدريبات غربية وامريكية ثم يعودون ليمارسوا وطنيتهم على شعبهم بعمل اقتصاد قائم على الزيت والسكر والمكرونة والكحك والحلل والغسالات والبوتاجازات ..بدون اى تكلفة او ضريبة ثم اذا ما تكرموا وتفضلوا باعطاء شعبهم كسرة خبز منها (التى هى ملك للشعب اصلا ) جعلوا قرودهم تتشق لهم بالوطنية والقومية والمهلبية والملوخية الى غير ذلك من النفاق الجلى ....
4- ولو فكر مجنون (فى شرعهم ) أن يطلب منهم ميزانية او عرضا للوارد والصادر والايراد والارباح . ..أطاحوا به و قاموا عليه بانقلاب عسكري غاشم أطاحوا فيه بكل كبير وصغير ..وغنى وفقير ..وشاب وشيخ ...وقتلوا وحرقوا وسحلوا وعذبوا واغتصبوا ..ولو قال لهم احد ماذا تفعلون ؟؟؟.هذا حرام!!! ...جعلوه وراء الشمس (كما يرددون دائما ..كالببغاء ) ....
******ما هى معالم دولة الآقزام ؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= اليكم توصيف غير واف وغير كاف ولا شاف عن معالم دولة الاقزام التى نحيا فى ظل طغيانها ..
1- أرى أننا نعيش الآن فى دولة (إن جاز أن نطلق عليها دولة بالاساس ..أقصد بالشكل والوضع التى هى عليه الآن ) تلك الدولة هى دولة أنا أطلق عليها مصطلح " دولة الاقزام" ..لأن من يقوم على أمرها وإدارة شئونها وتسيير الأمور فيها (ونحن جميعا لا يخفى علينا كيف أتى هؤلاء وما السبيل التى أتوا بها الى كرسى العرش البالى قبل أن يبدأ) ....هم فى حقيقتهم أقزام ...أقزام فى فكرهم ...أقزام فى عقليتهم ...أقزام فى نظرتهم الى باقى الفئات ....أقزام فى أفعالهم وتصرفاتهم ...أقزام فى حقدهم ....أقزام فى معاناة النقص فى نفوسهم ...
....
2- تلك الدولة التى شرعت لها شرعا جديدا وأرسلت لها رسولا جديدا (بل رسولين جديدين )... وأنزلت لها كتابا جديدا ..وابتعثت لها أنبياء جدد.. وشيدت لها قصورا جديدة.. و قربت منها قرودا جديدة ...فضلا عن مؤسسات فاسدة لا حد لها ...منها الاعلام والقضاء والداخلية والخارجية والجيش وغيرها الكثير ...
3- أما عن معالم دولة الاقزام فإن شرعها هو شرع الغابة التى يأكل فيها القوى الضعيف ويقتل فيها المسلح الأعزل الآمن ..لا شرع لها سوى مخالفة الشرع ....شرعها هو أكل لحوم البشر ...وإخراج الناس من دينهم أفواجا .. ونشر الإلحاد والفساد ..وبث الرعب والزعر ...
.....
4- و اختارت ان يكون رسولها (بل رسوليها ) هما كما قال احد افاقيها (إن الله ابتعث لنا رسولين جديدين كما أرسل من قبل موسى وهارون ..فإنه قد ارسل لنا رسولين اثنين ..هما عبد الفتاح السيسى ومحمد ابراهيم ..) ....
.....
5- وأنزلت دولة الاقزام كتابا جديدا كما فعل من هو شاكلتهم من قبل (معمر القذافى ) حينما الف الكتاب الاخضر وجعله كتابا مقدسا ..وكأنه لا يأتيه من بين يديه ولا من خلفه ..فألفت دولة الاقزام كتابا جديدا ليتلاءم مع كونها ارسل اليها رسولين جديدين ..الا وهو كتاب 2014 الذى اتى بعد الاستيلاء على مفاصل دولة كانت تسير فى مسار حر فانقضت عليها دولة الاقزام .. ويا ليت دولة الاقزام عملت بما خطته بيديها فى هذا الكتاب المزعوم ..ولكنها فقط تقدسه قولا ..وتنسفه عملا ..(رغم أنى لا اعترف بها ولا به ولا ما ينتج عنهما ..لكن فرض جدل ..ووصف واقع ادعوا كذبا انهم يطبقوه) ..
.......
6- ثم ابتعثت هذه الدولة انبياء جدد ليسايروا هذين الرسولين الجليلين وليحللوا لهما كل محرم وليفتوا بما انزل الله وما لم ينزل ..وليكونوا غطاءا دينيا (كاذبا لا شك ..لمن كان له قلب وحسب وليس غير ذلك )...فابتعثت كذابين منافقين مطبلين لكل طاغية (وهم علماء سلطان هذا الزمان ) ..منهم على سبيل المثال لا الحصر ..لانهم اصبحوا لا يعدوا بالعين المجردة لاستشرائهم فينا بكل اسف ..على اضرب فى المليان (او ما يسمى كذبا على جمعه ) ..وأحمد حلال حلال حلال (أحمد الطيب فى شهادة الميلاد ) ..وسعد الراقصة شهيدة لانها تؤدى رسالة ( المسمى افتراءا سعد الدين الهلالى ..والدين منه ومن افعاله وأقواله براء) ..وأحمد يجوز التقريب بين السنة والشيعة (احمد كريمة سابقا ) ...وغيرهم من المفترين والمفتين والمطبلين والمزمرين والراقصين على بلاط الطاغية .الكثير والكثير ...
......
7- ولقد شيدت دولة الاقزام قصورا تحت الارض ..لا يستطيع أحد أن يصل الى طواغيتها فيها ...لانها تعلم بما استقر فى نفسها (إن كانت تحمل نفس بشر اصلا ) ..تعلم يقينا أنها فى أى مكان لن تكون آمنة لانها فعلت أفاعيل لا يرضى عنها البشر فضلا عن أن يرضى عنها رب البشر ..فهى قاتلة سارقة مجرمة حارقة خارقة منقلبة فاسقة فاسدة ..يديها ملطخة بدماء الابرياء .... تعلم يقينا أنها لو سارت فى الشارع كما يسير الناس لما بقيت لحظة سليمة ..بسبب ما اقترفت من ظلم للعباد والبلاد ..والشجر والحجر والبشر ...فشيدت القصور ما تحت الارضية (قصور الانفاق ..غير معلومة الإحداثيات ) ..طنا أنها ستصبح بعدها فى أمان ...ولا تعلم أن الأمان مقره القلب ..وقلبها فاسد مجرم سيسبقها بالخوف والرعب فى كل مكان ستختبئ فيه ..فكما أن جنة المؤمن فى قلبه الطاهر يعيش به ومعها أنى كان ..فإن نار الطاغية المجرم فى قلبه الفاسد ..تلاحقه به فى كل مكان ...(إن كان يحمل قلبا )....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= اليكم توصيف غير واف وغير كاف ولا شاف عن معالم دولة الاقزام التى نحيا فى ظل طغيانها ..
1- أرى أننا نعيش الآن فى دولة (إن جاز أن نطلق عليها دولة بالاساس ..أقصد بالشكل والوضع التى هى عليه الآن ) تلك الدولة هى دولة أنا أطلق عليها مصطلح " دولة الاقزام" ..لأن من يقوم على أمرها وإدارة شئونها وتسيير الأمور فيها (ونحن جميعا لا يخفى علينا كيف أتى هؤلاء وما السبيل التى أتوا بها الى كرسى العرش البالى قبل أن يبدأ) ....هم فى حقيقتهم أقزام ...أقزام فى فكرهم ...أقزام فى عقليتهم ...أقزام فى نظرتهم الى باقى الفئات ....أقزام فى أفعالهم وتصرفاتهم ...أقزام فى حقدهم ....أقزام فى معاناة النقص فى نفوسهم ...
....
2- تلك الدولة التى شرعت لها شرعا جديدا وأرسلت لها رسولا جديدا (بل رسولين جديدين )... وأنزلت لها كتابا جديدا ..وابتعثت لها أنبياء جدد.. وشيدت لها قصورا جديدة.. و قربت منها قرودا جديدة ...فضلا عن مؤسسات فاسدة لا حد لها ...منها الاعلام والقضاء والداخلية والخارجية والجيش وغيرها الكثير ...
3- أما عن معالم دولة الاقزام فإن شرعها هو شرع الغابة التى يأكل فيها القوى الضعيف ويقتل فيها المسلح الأعزل الآمن ..لا شرع لها سوى مخالفة الشرع ....شرعها هو أكل لحوم البشر ...وإخراج الناس من دينهم أفواجا .. ونشر الإلحاد والفساد ..وبث الرعب والزعر ...
.....
4- و اختارت ان يكون رسولها (بل رسوليها ) هما كما قال احد افاقيها (إن الله ابتعث لنا رسولين جديدين كما أرسل من قبل موسى وهارون ..فإنه قد ارسل لنا رسولين اثنين ..هما عبد الفتاح السيسى ومحمد ابراهيم ..) ....
.....
5- وأنزلت دولة الاقزام كتابا جديدا كما فعل من هو شاكلتهم من قبل (معمر القذافى ) حينما الف الكتاب الاخضر وجعله كتابا مقدسا ..وكأنه لا يأتيه من بين يديه ولا من خلفه ..فألفت دولة الاقزام كتابا جديدا ليتلاءم مع كونها ارسل اليها رسولين جديدين ..الا وهو كتاب 2014 الذى اتى بعد الاستيلاء على مفاصل دولة كانت تسير فى مسار حر فانقضت عليها دولة الاقزام .. ويا ليت دولة الاقزام عملت بما خطته بيديها فى هذا الكتاب المزعوم ..ولكنها فقط تقدسه قولا ..وتنسفه عملا ..(رغم أنى لا اعترف بها ولا به ولا ما ينتج عنهما ..لكن فرض جدل ..ووصف واقع ادعوا كذبا انهم يطبقوه) ..
.......
6- ثم ابتعثت هذه الدولة انبياء جدد ليسايروا هذين الرسولين الجليلين وليحللوا لهما كل محرم وليفتوا بما انزل الله وما لم ينزل ..وليكونوا غطاءا دينيا (كاذبا لا شك ..لمن كان له قلب وحسب وليس غير ذلك )...فابتعثت كذابين منافقين مطبلين لكل طاغية (وهم علماء سلطان هذا الزمان ) ..منهم على سبيل المثال لا الحصر ..لانهم اصبحوا لا يعدوا بالعين المجردة لاستشرائهم فينا بكل اسف ..على اضرب فى المليان (او ما يسمى كذبا على جمعه ) ..وأحمد حلال حلال حلال (أحمد الطيب فى شهادة الميلاد ) ..وسعد الراقصة شهيدة لانها تؤدى رسالة ( المسمى افتراءا سعد الدين الهلالى ..والدين منه ومن افعاله وأقواله براء) ..وأحمد يجوز التقريب بين السنة والشيعة (احمد كريمة سابقا ) ...وغيرهم من المفترين والمفتين والمطبلين والمزمرين والراقصين على بلاط الطاغية .الكثير والكثير ...
......
7- ولقد شيدت دولة الاقزام قصورا تحت الارض ..لا يستطيع أحد أن يصل الى طواغيتها فيها ...لانها تعلم بما استقر فى نفسها (إن كانت تحمل نفس بشر اصلا ) ..تعلم يقينا أنها فى أى مكان لن تكون آمنة لانها فعلت أفاعيل لا يرضى عنها البشر فضلا عن أن يرضى عنها رب البشر ..فهى قاتلة سارقة مجرمة حارقة خارقة منقلبة فاسقة فاسدة ..يديها ملطخة بدماء الابرياء .... تعلم يقينا أنها لو سارت فى الشارع كما يسير الناس لما بقيت لحظة سليمة ..بسبب ما اقترفت من ظلم للعباد والبلاد ..والشجر والحجر والبشر ...فشيدت القصور ما تحت الارضية (قصور الانفاق ..غير معلومة الإحداثيات ) ..طنا أنها ستصبح بعدها فى أمان ...ولا تعلم أن الأمان مقره القلب ..وقلبها فاسد مجرم سيسبقها بالخوف والرعب فى كل مكان ستختبئ فيه ..فكما أن جنة المؤمن فى قلبه الطاهر يعيش به ومعها أنى كان ..فإن نار الطاغية المجرم فى قلبه الفاسد ..تلاحقه به فى كل مكان ...(إن كان يحمل قلبا )....
يتبع فى الجزء الثانى من المقال .....
حكم الإعلام فى شرع دولة الأقزام 2